لقد حرك المهجَرون أنفسهم، منذ تسعينات القرن الماضي، قضيتهم المنسية وذكروا القاصي والداني بأن قصة سكان قريتي إقرث وكفر برعم ليست يتيمة. وبأن سكان عشرات القرى الأخرى، ولا سيما في الجليل، ما زالوا يعيشون في جوار أنقاض قراهم وبيوتهم التي دمرت خلال حرب 1948، أو في أعقابها. ونشر هذا البحث، في هذه المرحلة الدقيقة من...Read More
أحدث التعليقات